أردنا العودة إلى سوريا، لكن لم يكن لدينا خيار آخر
تم إنقاذ سند * من سوريا مع أخته رزان وأطفاله سارة وعابد، عمرهما ٢٠ و١٢ عامًا، في ٣١ يوليو ٢٠٢١. في ٤ أغسطس، أخبرنا سند
أخبرتهم أننا سنُلقي بأنفسنا في الماء إذا حاولوا إعادتنا إلى ليبيا
« أخبرتهم أننا سنُلقي بأنفسنا في الماء إذا حاولوا إعادتنا إلى ليبيا. لقد شهدنا الموت عدة مرات في ليبيا وفي البحر، ولم نتمكن من العودة
نبذة عن عباسي و ميمو
عبّاسي*، ٣٣ سنة ، غادر مصر باحثا عن عمل لمساعدة أختاه المصابتان بمرض خطير لا يمكن علاجهما. ذهب إلى ليبيا للعمل: « لكنني لم أحصل
عندما لمحت عيناي سفينة الأوشن فايكنغ لم أنطق بكلمة من شدة السعادة
أغاثت سفينة الأوشن فايكنغ المدعو صاموئيل* البالغ من العمر 17 ربيعا في 26 حزيران/يونيو 2022 من قارب في محنة في منطقة البحث والإنقاذ الليبية. وعقب
هذه ثالث محاولاتي من أجل الفرار من ليبيا. مجازفة لا بدّ منها
شهادة مبارك، من العاصمة الغينية كوناكري، البالغ من العمر 17 ربيعا. دونت لورانس بوندار هذه الشهادة في 23 آذار/مارس 2021 أغاثت سفينة الأوشين فايكنغ المدعو
يصرح أداما، أحد الناجين: لا أحد ينام قرير العين في ليبيا
يقص علينا أداما هذا الحدث المرعب، وهو شاب في الثانية والعشرين من العمر من أصول مالية، وقد عايش الغارة التي ضربت حي قرقارش في طرابلس
واستقر رأينا على أن نثب من ظهر القارب وأن نلقى حتفنا إذا لم نبلغ بر الأمان
أغاثت سفينة « الأوشن فايكنغ » كلا من بشار ومحمد وانتشلتهما من قارب خشبي ، علاوة على 56 شخصًا آخر، من الأهل والرفاق من أبناء بلدتهما
كان يتوعدنا بقوله « سوف أقتلكم! سوف أقتلكم! » دون أي سبب يُذكر
أُغيث إبراهيم*، وهو فتى غامبي الجنسية يبلغ من العمر 15 ربيعاً، على يد فريق البحث والإنقاذ التابع لمنظمة الإغاثة البحرية، في الثامن عشر من أيلول/سبتمبر
كان ابني البالغ من العمر خمس سنوات على متن القارب الصغير. لكن المهربين لم يسمحوا لي بمرافقته ولم يأذنوا لي باسترجاعه
يبلغ روبا من العمر ثلاثة وعشرين عاماً. وكان قد غادر مالي رفقة ابنه البالغ من العمر خمس سنوات لكن تشتت شملهما عندما أوشك روبا أن